الصياد
أنه رجل ماكر يعتقد أنه ذكى يدخل الفيس على أنه فارس ليضحك على بنات الناس
وينسى قول كما تدين تدان .. وربما تكون زوجه ونس الصياد قول رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم
"ملعون من خبب امرأة على زوجها أو عبداً على سيده"
نعم أيها صيادى الفيس بوك أنك ملعون .. وتأكد أن الله سبحانه وتعالى سايعاقبك من جنس العمل ربما يسلط عليك صياد لآختك أو زوجتك أو بنتك أو وأنت على خشبة الغسل يفضحك .. أتقى الله أيه الرجل وكن رجلا" .. الرجوله مش أنك تضحك على بنات الناس الرجوله أنك تحافظ على بنات الناس( اللهم أهدى شباب المسلمين وأحفظ نساء المسلمين .. أميييييييين )
ملعووون من خبب إمرأه على زوجها
إن من أعظم الآثام عند الله إفساد المرأة علي زوجها. لانه محفز أساسي إلي النشوز. وتشريد للأسرة. وضياع للأبناء فيما بعد.
وإفساد المرأة علي زوجها له صور وأشكال متعددة. بالتعريض. والتلميح والتحريض. والتعالي لاظهار عجز الطرف الآخر.. إلي غير ذلك من هذه السلوكيات وأمثالها التي تدفع صاحبها بأنه يسعي لتعكير صفو العلاقة بين المرأة وزوجها.
ولذلك يحذر النبي "صلي الله عليه وسلم" من إفساد المرأة علي زوجها بقوله : "ليس منا من خبب امرأة علي زوجها. أو عبداً علي سيده" "أخرجه أبوداود" وفي رواية أخري يقول: "من خبب عبداً علي أهله فليس منا. ومن أفسد امرأة علي زوجها فليس منا".
فلا شك أن هذا الفعل من أعظم المحرمات، بل ومن أعظم أفعال الشياطين، كما في صحيح مسلم: إن إبليس يضع عرشه على الماء، ثم يبعث سراياه فأدناهم منه منزلة أعظمهم فتنة، يجيء أحدهم فيقول: فعلت كذا وكذا، فيقول: ما صنعت شيئًا، ثم يجيء أحدهم فيقول: ما تركته حتى فرَّقت بينه وبين امرأته، فيدنيه منه، ويقول: نعم أنت، فيلتزمه. وكذلك فيه حصول الإيذاء وهو محرم .
وهذا الحديث ذكره الذهبي في الكبائر /الكبيرة الثالثة والخمسون
ومن ذلك إفساد قلب المرأة على زوجها والعبد على سيده لما روي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ملعون من خبب امرأة على زوجها أو عبداً على سيده". نعوذ بالله من ذلك.
كل هذا يهون على من يخبب ويواعد ولايخجل من الله ويفحش بالكلام ولكن الله بالمرصاد واقول لكل من لايخاف الله ولايخشاه ويعبث بمحارم الله تعالى ويتسبب بطلاق وهدم بيوت اسر وتشريد اطفال
ستبدي لك الايام ماكنت جاهلاً ويأتيك بالخبر من لم تزودي
ونحمد الله ان شرع الله يقيم الحد على كل من يتعدى على حرمات الله ويفسد في الارض في الدنيا وفي الاخره لهم عذاب عظيم والله من وراء القصد وهو خير الشاهدين