(أقبل سيدنا إلى الكتاب مسروراً مبتهجاً ، فدعا الشيخ الصبي بلقب الشيخ هذه المرة قائلاً ، أما اليوم ، فأنت تستحق أن تدعى شيخاً ، فقد رفعت رأسي وبيضت وجهي وشرفت لحيتي أمس واضطر أبوك إلى أن يعطيني الجبة ولقد كنت تتلو القرآن كسلاسل الذهب)
( أ ) - ما مرادف (تُدعى) ؟ و ما جمع (صبي) ؟ و ما مضاد (مبتهجاً) ؟
.........................................................
(ب) - ما سبب سعادة سيدنا من الصبي ؟
..................................................................
......................................................
(جـ) - علامَ يدل قول سيدنا للصبي : " كنت تتلو القرآن أمس كسلاسل الذهب " ؟
....................................................
(د) - ما العهد الذي أخذه سيدنا على كل من (الصبي) و (عرّيف الكتّاب) ؟
.........................................................
6 - (في هذا الأسبوع تعلم الصبي الاحتياط في اللفظ , وتعلم أن من الخطل والحمق , الاطمئنان إلى وعيد الرجال , وما يأخذون أنفسهم به من عهد . ألم يكن الشيخ قد أقسم ألا يعود الصبي إلى الكتَّاب أبدًا ? وها هو ذا قد عاد !)
( أ ) - ما مرادف (الخطل) ؟ وما جمع (عهد) ؟ وما المراد بـ(وعيد الرجال) ؟
.................................................
(ب) - ما الغرض البلاغي للسؤال في الفقرة ؟...........................................
(جـ) - ماذا تعلم الصبي بعد هذا الموقف ؟
...................................................
(د) - يقول المثل الشعبي : " دوام الحال من المحال " . هات مما قرأت من سيرة الصبي ما يدلل على ذلك .
............................................................
7 - (وكانت هذه الأسماء تقع من نفس الصبي مواقع تيه وإعجاب ؛ لأنه لا يفهم لها معنى , ولأنه يقدر أنها تدل على العلم , ولأنه يعلم أن أخاه الأزهري قد حفظها وفهمها فأصبح عالماً وظفر بهذه المكانة الممتازة في نفس أبويه وإخوته وأهل القرية جميعًا ، ألم يكن الشيخ يشرب كلامه شربًا)
( أ ) - ما مرادف (تيه - ظفر - المكانة) ؟ وعلام يدل قوله : (الشيخ يشرب كلامه شربًا) ؟
.......................................................
(ب) - ما الأسماء التي تشير إليها الفقرة ؟ وعلام تدل ؟
.....................................................
(جـ) - لماذا لم يسافر الصبي مع أخيه الأزهري إلى القاهرة ؟
........................................................
(د) - بم أوصى الأخ الأزهري الصبي قبل سفره ؟
...............................................................
8 - (للعلم في القرى ومدن الأقاليم جلال ليس له مثله في العاصمة ولا في بيئاتها العلمية المختلفة . وليس في هذا شيء من العجب ولا من الغرابة , وإنما هو قانون العرض والطلب , يجري على العلم كما يجري على غيره مما يباع ويشترى ... ترى علماء الريف , وأشياخ القرى ومدن الأقاليم , يغدون ويروحون في جلال ومهابة ، ويقولون فيستمع لهم الناس مع شيء من الإكبار مؤثر جذاب )
( أ ) - ما مرادف (الإكبار) ؟ وما المقصود بقانون العرض و الطلب ؟
.................................................................
(ب) - قارن بين نظرة الناس للعلماء في الريف و في العاصمة .
.............................................................
(جـ)- كيف استطاع كاتب المحكمة (الحنفي المذهب) أن يحول بين الفتى الأزهري وبين إلقاء خطبة الجمعة ؟
.........................................................
(د) - ماذا تعرف عن العالم الشافعي خطيب المسجد ؟
.............................................................
(هـ) - ما رأي الشيخ الخياط في العلم والعلماء ؟
..............................................................