(وكان كثيرا ما يستيقظ فيسمع تجاوب الديكة وتصايح الدجاج , ويجتهد في أن يميز بين هذه الأصوات المختلفة. فأما بعضها فكانت أصوات ديكة حقا , وأما بعضها الآخر فكانت أصوات عفاريت تتشكل بأشكال الديكة وتقلدها عبثاً و كيدًا) .
(أ) - اختر الإجابة الصحيحة من بين القوسين :
- بين (تجاوب - تصايح) : (ترادف - تنويع - تفسير - تضاد)
- مقابل (عبثاً) : (جَدًّا - عزماً - شجاعة - إقداماً)
- مرادف (كيداً) : (خوفاً - ظلماً - مكراً - جبناً)
(ب) - متى كان الصبي يفضل الخروج من الدار ؟
(جـ) - ما الذي كان يشد انتباه الصبي عند خروجه من الدار ويجعله مستمتعاً ؟
(د) - ما الذي كان يخشاه الصبي عند خروجه ليلاً لسماع الشاعر ؟
(هـ) - لماذا كان الطفل يكره أن ينام مكشوف الوجه ؟
(و) - تعدَّدت الأصوات التي كان يسمعها الصبي وتنوعت مصادرها . وضح .
الفصل الثاني جاء في امتحان : [الدور الأول 2010 م ]
2 - (ولكن ذاكرة الأطفال غريبة أو قل : إن ذاكرة الإنسان غريبة حين تحاول استعراض حوادث الطفولة فهي تتمثل بعض هذه الحوادث واضحاً جليًّا ، كأن لم يمض بينها وبينه من الوقت شيء ثم يمحى منها بعضها الآخر كأن لم يكن بينها وبينه عهد)
(أ) - مرادف (استعراض) : ................ مضاد (جلياً) : ........... - المراد بــ (يمحى) : ....................
(ب) - عبر الكاتب عن تعجبه من ذاكرة الطفولة ، فما وجه الغرابة فيها ؟
(جـ) - لماذا كان الكاتب في طفولته يتمنى نزول القناة ؟
(د) - ماذا تعرف عن كل من " العدويين " و" سعيد الأعرابي" ؟
(هـ) - ما الذي تذكره الكاتب والذي لم يتذكره من ذكريات الطفولة ؟
الفصل الثالث جاء في امتحان : [الدور الثاني 2009م - الدور الثاني2010م]
3 - (كان سابع ثلاثة عشر من أبناء أبيه , وخامس أحد عشر من أشقته . وكان يشعر بأن له بين هذا العدد الضخم من الشباب والأطفال مكانًا خاصًّا يمتاز عن مكان إخوته وأخواته) .
(أ) - اختر :
- والدة طه حسين : (ثانية زوجات والده - أولى زوجات والده - آخر زوجات والده)
- أشقاء طه حسين : (عشرة - أحد عشر - خمسة)
- أبناء والد طه حسين من زوجته الأولى : (سبعة - خمسة - اثنان)
(ب) - ما سر المعاملة الخاصة التي كان يلقاها الصبي من أسرته ؟
(جـ) - ما الذي كان يجده الصبي من كل أمه وأبيه وإخوته وأخواته في تعاملهم معه ؟
(د) - ما الذي استحالت (تحوّلت) إليه حفيظة الصبي في النهاية ؟ ولماذا ؟
4 - (أصبح صبينا شيخاً وإن لم يتجاوز التاسعة لأنه حفظ القرآن ... دعاه أبوه شيخاً , ودعته أمه شيخاً , وتعوَّد سيّدنا أن يدعوه شيخاً ... وكان أبواه يكتفيان من تمجيده وتكبيره بهذا اللفظ الذي أضافاه إلى اسمه كبرًا منهما وعجبًا لا تلطفاً به ولا تحبباً إليه . أما هو فقد أعجبه هذا اللفظ في أول الأمر , ولكنه كان ينتظر شيئاً آخر من مظاهر المكافأة والتشجيع).
(أ) - المراد بـ(تكبيره)................. - (يتجاوز) : مرادفها : ........................
(ب) - كيف أصبح الصبي شيخاً وهو لم يتجاوز التاسعة ؟
(جـ) - ما المكافأة التي كان ينتظرها الصبي لحفظه القرآن ؟
(كان هذا اليوم مشئوماً حقاً ، ذاق فيه صاحبنا لأول مرة مرارة الخزي والذلة والضعة وكُرْه الحياة) .
(أ) - ما مرادف (الضعة) ؟ و ما مضاد (الذلة) ؟ و ما جمع (الحياة) ؟
(ب) - ما اليوم المتحدث عنه في العبارة ؟
(جـ) - لِمَ ذكر الصبي أنه لم يكن خليقاً (جديراً ، مستحقاً) بلقب الشيخ ؟