من عبد الحميد حمدى ؟ وماذا طلب من الفتى ؟ وما رد الفتى عليه ؟ ولماذا ؟
هو صاحب جريدة السفور ، وطلب من الفتى نشر كتابه عن أبي العلاء واستجاب الفتى لذلك وكان سعيداً مسروراً لأنه وجد في ذلك تسلية لبعض همه 0
7) ما مدى استفادة الفتى من نشر كتابه عن أبي العلاء ؟ ولماذا ؟
لم يستفد الفتى من نشر الكتاب مالاً قليلاً أو كثيراً والسبب استدعاء الجامعة له للسفر إلى فرنسا 0
بم أخبر علوي باشا الفتى ؟ وبم أنبأته الجامعة ؟
أخبر علوي باشا الفتى بأن أزمة الجامعة قد انفرجت وعليه أن يتأهب للسفر وأنبأته الجامعة بأنه سيشرف مع زملائه بلقاء السلطان حسين كامل 0
9) عمن سأل السلطان حسين كامل الفتى ؟ ومن الذي أجاب؟ وماذا كانت الإجابة ؟
سأل عمن رفع شأن التعليم في مصر وأجاب السلطان بأنه جنة مكان إسماعيل باشا 0
10) بم تفضل السلطان حسين كامل على أعضاء البعثة ؟
تفضل السلطان بمنح مبلغ خمسين جنيهاً لكل فرد من أفراد البعثة 0
11) ما الذي قرره الفتى وزملاؤه بالنسبة للمنحة السلطانية ؟ وماذا كان رأي علوي باشا فيما قرروه ؟
قرروا إهدائها إلى الجامعة معونة لها ، ورأى علوي باشا أن يأخذوا أموالهم لإصلاح أحوالهم والترفيه عن أنفسهم بعد أشهر المعاناة 0
12) ما موقف شركة السياحة من صرف تذكرة السفر للفتى ؟ وما تبرير موقفها ؟
رفضت شركة السياحة صرف تذكرة السفر إلا بإذن خاص من المفوضية الإيطالية لأن الرفاق سينزلون في نابولي والشركة تخشى عدم السماح للفتى لأنه ضرير 0
13) ما شعور الفتى وظنه بعد موقف شركة السياحة من سفره ؟ ومن الذي يسر له سفره ؟
حزن وظن أنه سيرد عن السفر للمرة الثالثة ، والذي يسر له سفره الأستاذ أحمد لطفي السيد والأمير أحمد فؤاد 0
14) بم أخبر خادم السفينة الفتى وصاحبه ؟ وما تعليله لذلك ؟ وهل تحقق شيء مما أخبرهما به ؟
قال الخادم لهما إذا سمعتما الجرس فأسرعا إلى اتخاذ منطقة النجاة واركبا الزورق المخصص 0
التعليل : أن الحرب قائمة وربما تعترضهم غواصة ، ولم يتحقق شيء من ذلك 0
15) كيف استقبل الفتى وصاحبه تحذير خادم السفينة ؟
كان الفتى غارقاً في الضحك مما سمع، وكان صاحبه يبكي ذاكراً أمه 0
16) علام ألح الفتى على صاحبه فور بلوغهم نابولي ؟ وما نتيجة ذلك ؟
ألح على صاحبه في الذهاب إلى مكتب البريد والنتيجة أنهم وجدوا رسالتين من باريس 0
17) ما موقف صاحب الفتى من رغبته في أن يقرأ له رسالتيه للمرة الثالثة ؟ ولماذا ؟
رفض صاحبه وقال له إن في نابولي ما هو أنفع من ترديد كلام محفوظ ، وقضيا في نابولي يوماً سعيداً وفى الليل ركبا القطار إلى باريس 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
غشاء غطاء بغيضا كريها كد كافح عيالا معتمدا
إهابه جلده غبطة فرح يتجرع يشرب التبطل البطالة
الأمد الغاية ج آماد الجاثم المقيم أبرق أرسل برقية النائبات المصائب
لأي شدة وجهد الإجمال الاعتدال القوت الطعام محبورا مسرورا
أعجل أسرع أنبأه انفرجت زالت أجاز منح نجيا متهامسين
المفوضية السفارة يعول يبكى بشدة يطأون يمشون إليك عنى ابتعد عنى
الجزء الثالث / الفصل السادس :
" ويفد الرفاق صباح يوم إلى الجامعة ليأخذوا منها تذاكر السفر ، ولكن صاحبنا يسمع ما يؤذيه أشد الأذى وأمضه ، فقد أبت شركة السياحة أن تصرف له تذكرة السفر إلا بإذن خاص من المفوضية الإيطالية " 0
( أ ) هات مضاد " أبت " ، وما معنى " المفوضية " ؟
(ب ) لماذا رفضت الشركة سفر صاحبنا ؟ كيف تم التغلب على هذه المشكلة ؟
(ج ) ما الذى قرره الرفاق فى مكافأة السلطان لهم ؟ وبم نصحهم " علوى باشا " ؟
(هـ) " من الذى رفع شأن التعليم فى مصر " ؟ من السائل ولمن وجه سؤاله ؟ وبم أجاب السائل ؟
1) لم كان الفتى مقسم النفس بين السعادة والشقاء أثناء سفره من القاهرة إلى فرنسا ؟
السعادة: لأن الشدة قد انتهت وعاد إلى فرنسا ليواصل دراسته ، ولقاء صاحبة الصوت العذب 0
والشقاء من آفة العمى التي كان يحاول قهرها ومع ذلك كانت تؤذيه في دخيلة نفسه 0
2) كانت آفة الفتى أشبه بالشيطان الماكر 00 وضح ذلك ؟
كانت آفة العمى أشبه بالشيطان الماكر تكمن في داخله حتى إذا مضى في طريقه قدما تظهر له فتصيبه بالأذى وتفتح له أبواب العذاب الأليم 0
3) بم وصف أبو العلاء المعري العمى ؟ وما مظاهر تأثر الفتى بفهم أبي العلاء له ؟
وصف أبو العلاء المعري العمى بأنه عورة ، وتأثر الفتى بذلك فكان يستخفى بطعامه وشرابه عن المبصرين حتى لا تقع عيونهم على ما يثير الإشفاق أو السخرية 0
4) متى تخلص الفتى من زيه الأزهري أول مرة ؟ وما الأمر الذي نسيه عندئذ ؟
تخلص الفتى من زيه الأزهري حين ركب السفينة لأول مرة وقد نسى بصره المكفوف 0
5) ماذا كانت تقتضى التقاليد الفرنسية للكفيف ؟ وكيف استقبل الفتى ذلك التنبيه ؟
تقتضى أن يلبس نظارة سوداء على عينيه ، واستقبل ذلك بأن وجد فيه تجديداً وارتاح لذلك بعض الارتياح 0
6) بم اتصف أخو الفتى الأكبر ؟ وما رأيه في غطاء عين الفتى ؟
اتصف الأخ الأكبر للفتى بميله للترف رغم ضيق ذات يده وضآلة مرتبه 0
رأى أن الغطاء رخيص حقير لا يليق بمثله وقرر أن يهديه غطاء ذهبياً 0
7) ما الذي أنكره علوي باشا على الفتى وهو يركب القطار ؟ وبم همس فى أذنه ؟
أنكر عليه حزنه وكآبته ، وخفف عنه بضمه إلى صدره ، وهمس له بأن صديقه لم يعد إلى فرنسا إلا من أجله 0
ما أثر الكتب الثلاثة في نفس الفتى ؟ وما أثر الصوت العذب الذي كان يناجيه عليه ؟
كان وقع الكتب الثلاثة على الفتى معذباً له مبغضاً نفسه إليه لا يخرجه عن ذلك إلا الصوت العذب الذي كان يناجيه بين حين وحين 0
9) ولكن هذه الكتب الثلاثة لم تسكت عنه وإنما رافقته فى أثناء سفره كله ملحة عليه بالعذاب ، ما تلك الكتب ؟ وماذا تضمن كل منها ؟ وما أثرها على الكاتب ؟
الكتاب الأول من علوي باشا إلى أكبر أخوته يقترح عليه أن يتبرع بنصف نفقات الفتى ، وتتولى أسرته النصف الآخر حتى يحقق الفتى هدفه 0 أثره ملأ الفتى شوك لذلك الرجل النبيل 0
الكتاب الثاني من أكبر إخوة الفتى إلى علوي باشا يعتذر فيه عن تدبير نصف النفقات متعللاً بفقره وفقر أسرته 0
وأثره كان بشعاً فالرجل الغريب يتطوع للإنفاق عليه بينما الأخ يرفض ذلك 0
الكتاب الثالث من أخيه يطلب منه إعادة غطاء عينيه الذهبي لأنه فى حاجة إليه 0
وأثر فى نفسه تأثيراً شديداً أضاف إلى حزنه حزناً وألماً 0
10) لم أخفى الأخ الأكبر للفتى أمر تبرع علوي باشا عن أسرة الفتى ؟
كتم الأخ ذلك لأن أباه كان يرسل له بين الحين والآخر مبلغاً من المال كي يرسله إلى أخويه في أوربا يساعدهما على الحياة ولكن الفتى كان يأخذ المال وينفقه على نفسه 0
11) ما الأفكار التى دارت فى عقل الفتى وهو يركب القطار من روما إلى باريس ؟
كان يفكر فى مقولة أبى العلاء ( العمى عورة ) وفى الفقر والغنى ، وفي الذين يسمون فوق كل ذلك من أجل طلب العلم ، وفى صاحبة الصوت العذب 0
12) كيف قضى الكاتب ساعاته الثلاثين فى القطار من روما إلى باريس ؟ وبم شبه نفسه ؟
كان للأخبار التى عرفها أسوأ الأثر على نفسه فقد جعلته يمكث فى القطار فى كآبة تلح عليه بالألم والعذاب مما جعله يرفض الطعام والشراب ، ولم ينجح صديقه الدرعمى فى إخراجه من أحزانه 0
شبه الفتى نفسه بالمتاع الذي ألقى في موضع ينتظر حتى ينقل إلى موضع آخر0
13) كيف كانت الفتيات الفرنسيات يستقبلن غناء الدرعمي ؟ وما أثر ذلك على الفتى ؟
كانت الفتيات معجبات به ويطلبن منه إعادته وكان يتغنى ببعض ما ينشد المنشدين في الأذكار 0
وأثر هذا الغناء على الفتى الإغراق في الضحك ، ولكنه في القطار لم ينشط حتى لهذا الغناء0
14) كيف تصرف الدرعمي مع الفتى بعد يأسه من حالته ؟ وماذا قال له بعد بلوغ القطار باريس ؟
تركه لصمته وسكونه وقال له ضاحكاً سننقل المتاع الصامت أولاً ثم المتاع الحي 0
15) من الذي استقبله الفتى في حجرته بالحي اللاتيني ؟ وما أثر استماعه لصوت من استقبله عليه ؟
استقبل الفتى في حجرته بالحي اللاتيني صاحبة الصوت العذب ، والأثر انصرف الهم وبدأ يستأنف حياة جديدة 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
مقسم مشتت الغمرة الشدة ج غمرات انجلت زالت أوليات مبادئ
يغيض ينقص × يزيد ينضب يجف يفتق ينطلق الدهاء الذكاء
الأثناء خلال م ثنى ينثنى ينصرف قابعا مقيما يتقى يحتمى
صفيقا غليظا × رقيقا يتوسم يتخيل يكدسون يجمعون يجدى ينفع
يقيموا أودهم يسدوا جوعهم إنجاب زال وانكشف إعراض صد أغرق تمادى
نازعته نفسه اشتاقت يرمقه ينظر إليه استيأس يئس منبئا مخبرا
جدير مستحق العذب الجميل يبغض يكره × يحبب
امتحان مايو / 2010 / الجزء الثالث / الفصل السابع :
- " وليس هذا كله بالشيء القليل ، وبعض هذا كان جديراً أن ينسيه كل ما لقى من جهد ، وكل ما احتمل من عناء . ولكنه كان يحمل في نفسه ينبوعاً من ينابيع الشقاء لا سبيل إلى أن يغيض أو ينضب إلا أن يفيض أو ينضب ينبوع حياته نفسها ... " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " جدير " هو : (بغيض - قاسٍ - مستحق - مهمل) .
2 - مضاد " يغيض " هو : (يذهب - يزيل - يزين - يزيد) .
3 - " ليس هذا كله بالشيء القليل " هذا التعبير يفيد : (التعليل - التوكيد - التفصيل - الترتيب)
(ب) - ما الآفة التي امتحن بها الفتى في أول الصبا ؟ وكيف تغلب عليها ؟
(جـ) - بمَ وصف الناس (علوي باشا) ؟ ولماذا مدحه الفتى ؟
امتحان مايو / 2009 / ( السودان ) :
2 - " وأقبل الفتى على الكتابة البارزة يتعلمها ، فلم يلبث أن أحسنها ، ولكنه عندما حاول أن ينتفع بها فى دراسة لم يجد إلى الانتفاع بها سبيلا ، فلم تكن الكتب التى كان يحتاج إلى قراءته قد طبعت على هذه الطريقة الخاصة ".
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها اختر الصواب :
1- كلمة : سبيل ، جمعها ( سبائل – مسابل – سبل )
2- كلمة الخاصة ، مضادها ( العامة – الواسعة – الكبيرة )
(ب) – ما الأسباب التى منعت الفتى من الانتفاع بكتابة المكفوفين ؟
(جـ) – أبقى الفتى على الكتابة البارزة فى درس اللاتينية – علل ذلك .
امتحان مايو / 2008 / الجزء الثالث / الفصل السابع :
2 - " ويمضى القطار وقد سكت البكاء عن الفتى ، ولكن هذه الكتب الثلاثة لم تسكت عنه ، وإنما رافقته في أثناء سفره كله ملحة عليه بالعذاب ، حتى لكانت جديرة أن تبغض إليه نفسه ولولا ذلك الصوت العذب كان يناجيه بين حين وحين ، فيرد إلى نفسه المروعة شيئا من أمن وإلى قلبه شيئا من أمل ".
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف " العذب " ، و مضاد " تبغض " في جملتين مفيدتين .
(ب) - كيف أمضى الفتى وقته في القطار ؟
(جـ) - ما الذي تضمنه كتاب علوي باشا لأخي الفتى الأكبر ؟ اذكر موقف الفتى و أخيه من هذا الكتاب .
امتحان مايو / 2006 / الجزء الثالث / الفصل السابع :
" والغريب من أمره أنها كاننت تؤذيه فى دخيلة نفسه و أعماق ضميره ، كانت تؤذيه سرا ولا تجاهره بالخصومة والكيد " 0
( أ ) تخير الإجابة الصواب لما يأتى مما بين الأقواس :
* الآفة التى كانت تؤذيه هى ( حالته الأسرية – ذكرى موت أخيه – أنه كان لايرى – معاية زملائه )
* وأعماق ضميره ، أفادت ( تأكيدا لما قبلها – تعليلا – تكاملا مع ما قبلها – تفصيلا بعد إجمال )
* حينما نبهه رفاقه فى فرنسا بأن يضع على عينيه نظارة سوداء : ( رفض ما عرضوه عليه –
استنكر وغضب – ارتاح إلى ذلك ورأى فيه تجديدا – أحس بالحرج )0
(ب ) فرح الدكتور طه حسين بكتاب علوى باشا ، ثم حزن لرد أخيه عليه وحزن مرة ثاينة لموقف أخيه الأكبر .. علل
هذا الحزن والفرح باختصار 0
(ج ) " وكان قد أزمع أن يظفر قبل كل شئ بدرجة الليسانس ، ثم يتقدم لدرجة الدكتوراه بعد ذلك "
1- ما الذى تدل عليه العبارة السابقة من طبيعة طه حسين ؟
2- تغيرت حياة طه حسين من الشقاء إلى السعادة .. علل هذا التغير 0
1) لخص بأسلوبك حياة الكاتب فى باريس 0
كانت حياته المادية شاقة ولكنه احتملها في شجاعة ورضا ، كان مرتبه لا يتجاوز ثلثمائة فرنك يدفع ثلثيه ثمناً لمسكنه وطعامه وشرابه ويدفع جزء للسيدة التي تصحبه إلى السوربون أما أمر كسوته فلم يكن مرتبه يتسع لذلك
وأنفق سنته الأولى كالسجين في غرفته إلى أن يأتيه ذلك الصوت العذب 0
2) بم تعلل تراجع الكاتب عن رغبته فى الذهاب إلى المسارح ؟
لأنه لا يستطيع أن يذهب وحده ، ولا يستطيع دعوة أحد إلى مرفقته ، ولا يستطيع تحمل نفقات الذهاب 0
3) كان الفتى يذكر دائما قول أبى العلاء ( إنه رجل مستطيع بغيره ) ما معنى ذلك ؟
يقصد أنه يحتاج إلى مساعدة غيره دائما حتى يستطيع عمل ما يريد 0
4) تنوعت نواحى عجز الفتى ، وضح ذلك مع ذكر مثال 0
حاجته إلى من يقوده إلى الجامعة ، ومن يحض له طعامه ، وشرابه وملبسه ، وعجزه يظهر فى تعلمه الفرنسية واللاتينية وفيمن يقرأ له 0 مثال : عندما اتخذ الزى الأوربى كان أخوه يساعده فى رباط العنق 0
5) كيف تعامل الفتى مع الزي الأوربي في باريس ؟ وما المشكلة التي واجهته في ذلك ؟ وكيف عالجها ؟
تعلم الفتى طريقة الدخول والخروج في الزي الأوربي بسرعة والمشكلة هي رابطة العنق وعالجها بأن صديقه الدرعمي اشترى له أربطة مهيأة لا تحتاج إلى عناء 0
6) ما شرط الفتى حين سكن في البيت ؟ وما مدى معاناته نتيجة التزامه بهذا الشرط ؟
الشرط أن يحمل إليه الطعام في حجرته ، ومعاناته يصيب ما يستطيع لا ما يريد وقد يترك الطعام إذا كان لا يحسن تناوله محتملا آلام الجوع0 وذلك كذلك حتى أتاح الله له من يهيئ له طعامه ويعلمه كيف يرضي منه حاجته 0
7) ما الوسائل التى رآها الفتى ضرورية لتحقيق آماله ؟
1- أن يدرس مناهج المدارس الثانوية الفرنسية فى أقصر وقت ، وبخاصة التاريخ والجغرافيا والفلسفة 0
2- قراءة الخلاصات الموجزة التى كانت تلقى إلى التلاميذ من الآداب الأوربية قديمها حديثها 0
3- العمل على تقويته فى اللغة الفرنسية وإجادتها إجادة تامة 0
" سطحى لا يستحق النقد " من القائل ؟ وما المناسبة ؟ وما وقعها فى نفس الفتى ؟
أستاذ تاريخ الثورة الفرنسية ، عندما تقدم إليه الفتى بالموضوع الذى كلفه بإعداده عن الحياة الحزبية بعد سقوط نابليون 0 وكان وقعها فى نفسه لاذعا وأرقه ليلا وأعرض عن المشاركة فى الواجبات حتى يجيد الفرنسية 0
9) كيف تدلل على تعلق الفتى بصاحبة الصوت العذب ؟
ابتهاجه بالرسائل التي كانت تصل إليه منها ، وشوقه للعودة إلى فرنسا ليسمع صوتها 0
10) لماذا كان الفتى يخفي حبه في أعماق ضميره ؟ ومتى أخبرها ؟ وما ردها ؟
لأنه تيقن أنه لم يخلق لهذا الشعور ، كما كان يائساً من عواقبه ، راضياً بسماع صوتها 0
عندما مرضت زارها وتحدث إليها ولا يعرف كيف التوى الحديث فقال إنه يحبها ، ولكنها ردت بأنها لا تحبه 0
11) ما أثر رد صاحبة الفتى على حبه لها ؟ معللاً 0
لم يجد حزناً ولا شقاء ولم يحس لوعة لأنه وطن نفسه على اليأس والقنوط 0
12) انصرف الفتى عن صاحبته في ذلك اليوم راضياً عن نفسه ساخطاً عليها ، وضح ذلك 0
كان راضيا عن نفسه ً لأنها قالت ما كان يجب قوله ، وساخطاً لأنها عرضته لإشفاق تلك الفتاة وضيقها به ، وقد عاش صاحبنا بين السخط والرضا لا يذوق للحياة طعما ً0
13) كيف عاملت ذات الصوت العذب الفتى بعد شفائها ؟ وما أثر ذلك عليه ؟
لم تتغير صاحبته بل ازدادت عليه إقبالاً وكانت تلقاه رقيقة عطوفة ، وأثر ذلك : عودة الأمن إليه وراحة البال 0
14) كيف ظهر الحب على الفتى بعد شفاء صاحبته ؟
ظهر أثر الحب عليه في صورة أرق متصل ، لحظها أهل البيت وأرادوا عرضه على الطبيب ولكنه رفض فسألته الفتاة وألحت في السؤال فأخبرها بأمره كله 0
15) علام اتفقت الفتاة مع الفتى بعد أن أخبرها بحقيقة أمره ؟ وكيف دبرت كتمان ذلك عن أصدقائه ؟
اتفقت معه على الافتراق فترة الصيف مع تبادل الرسائل فإذا وصلته رسالة تدعوه أن يقضي معهم بقية الصيف فليعلم أنها موافقة 0 دبرت كتمان ذلك بأن كلفت زميلة لها بأن تكون هى الكاتبة لرسائل الفتى القارئة لرسائلها 0
16) أخيراً تحقق أمل الفتى 00 وضح 0
تحقق الأمل عندما وصلته رسالة تدعوه لقضاء بقية الصيف معها ومع أسرتها 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
دعة رغد العيش يلمون ينزلون تقتضيه تتطلبه الإشفاق العطف
التأنق التجويد يعزيه يهون عليه انقطع تفرغ يسيغها يستسهلها
برنامج خطة أزمع قرر الفتور الضعف دقائقها أسرارها
تنبو تنفر الازدراء الاحتقار لاذع موجع منددا مشهراً به
متندرا ضاحكاً موبخا لائما يضنيه يمرضه يعودها يزورها
واجداً غاضباً غمرة العلة شدة المرض يشكل يلتبس يسامره يسهره
يسفر ينكشف بأس شدة المرتقبة المنتظرة يصدونه يمنعونه
الجزء الثالث / الفصل الثامن :
" وليس غريبا بعد ذلك أن الفتى لم يجد حزنا ولا شقاء ، ولم يحس لوعة ولا ألما حين بلغ مسمعه الرد على كلمته تلك مؤنسا مقنطا ، فهو لم يكن ينتظر إلا اليأس والقنوط ، وقد وطن عليهماوعزى نفسه عنهما بما كان يمعن فيه من الدرس والتحصيل ،وهو قد انصرف عن صاحبته فى ذلك اليوم راضيا عن نفسه ساخطا عليها "0
( أ ) ما معنى " لوعة ؟ وما مضاد " القنوط " ؟
(ب ) ما الكلمة التى وجهها الكاتب إلى صاحبة الصوت العذب ؟ وبم أجابته ؟ وما الأثر الذى تركته تلك الإجابة فى نفس الفتى ؟
(ج ) انصرف الفتى عن صاحبته راضيا عن نفسه ساخطا عليها ، وضح ذلك 0
( د ) كيف انبعث الأمل من جديد فى نفس الكاتب ؟ وكيف دبرت صاحبة الصوت العذب كتمان هذا عن الأصدقاء ؟
1) " إنسى الولادة وحشى الغريزة " من قائل هذه العبارة ؟ وبم فسرها الكاتب ؟
قالها " أبو العلاء المعرى " وفسرها بأنه كان يرى نفسه إنساناً كالآخرين ولد كما يولدون وعاش معهم ، ولكنه لم يأنس إلى أحد قد ضرب بينه وبين الناس حجاب ظاهره الرضا وباطنه السخط والخوف0
2) ما الذى فرض على الكاتب الإحساس بالغربة فى وطنه وفى فرنسا ؟ وكيف يبدو هذا الإحساس ؟
كان يعتبر نفسه غريبا فى وطنه وفى فرنسا بسبب آفة العمى التى ولد به والتى جعلت بينه وبين الناس حجابا 0
يرى أن ما يصل إليه من حياة الناس ليس إلا ظواهر لا تغنى عنه شيئا 0
3) ماذا كانت تعنى الطبيعة بالنسبة للكاتب ؟ وكيف تبدلت هذه النظرة ؟
كانت الطبيعة من حوله كلمة يسمعها ولا يعقلها ولا يعرف من أمرها شيئا 0
وتبدل ذلك حين بصرته فتاته بحقيقتها فجعلته يشعر بها شعور من يعرفها عن قرب مشاهدا جمالها عن يقين 0
4) لقد غيرت صاحبة الصوت العذب حياة الفتى ، وضح ذلك ذاكراً آثار ذلك التغير عليه ؟
1- أخرجته صاحبة الصوت العذب عن عزلته 2- ألغت في رفق الحجب المضروبة بينه وبين الحياة 0
3- أعادت إليه الثفة فى الناس والحياة 4- جعلت شقاءه سعادة وضيقه سعة وبؤسه نعيماً وظلمته نوراً 0
5) فيم أنفق الفتى وخطيبته أيام حبهما الأول ؟ ولماذا ؟
أمضى الفتى وخطيبته أيامه الأولى في تحصيل العلم ، الصباح درس اللاتينية وفي الضحى قراءة الترجمة الفرنسية لمقدمة ابن خلدون ، ثم الطعام فالإقبال على تاريخ اليونان ، استعدادا للحصول على الليسانس والدكتوراه 0
6) ماذا كان يفعل الفتى إذا خلا بنفسه ليلاً في الأشهر الأولى لخطبته ؟
جـ : كان يذكر ماضيه الغريب ، وينعم بحاضره السعيد ، ويفكر في مستقبله المجهول
7) لماذا لم يكن الطلاب المصريون يحاولون الظفر بدرجة الليسانس الفرنسية ؟
لم يحاولوا ذلك لأنها تكلفهم عناء إتقان الفرنسية و اللاتينية وتأدية امتحان تحريري فيها 0
هناك ثلاثة من المصريين حاولوا قهر هذه الصعوبة ؟ من هم ؟ وماذا كانت نتيجة سعيهم ؟
الأول : فتى جد وكد وتقدم للامتحان فأخفق ثم مرض وعاد إلى مصر 0
الثاني الدكتور صبري السوربوني وكان يجتهد فإذا جاء وقت الامتحان ألقى على الصفحة نظرة سريعة ثم سلمها وخرج وتكررت المرات ولكن في المرة الأخيرة نجح 0
أما الثالث فهو الفتى الذى عرف أمر صاحبيه ، فازداد تصميماً وعزما على الفوز بدرجة الليسانس 0
9) ما المشكلة الخطيرة التي عرضت للفتى وهو يعمل للظفر بدرجة الليسانس ؟ وكيف كان حلها ؟
المشكلة هي أنه خطب الفتاة وشرط البعثة عدم الزواج أثناء البعثة فكتب إلى الجامعة يستأذنها في الزواج شارحاً لها الظروف ، فأشفقت عليه الجامعة وأذنت له في الزواج 0
10) ما الشرط الذي وضعه الفتى وخطيبته ليتم زواجهما ؟ ولماذا تمسك بتحقيقه ؟
أن يظفر بدرجة الليسانس ليكون أول مصري يظفر بها فيثبت لنفسه وللجامعة بأنه صاحب جد ونشاط 0
11) متى كان الفتى وخطيبته يخرجان للنزهة ؟ وأين ؟ وماذا كان يصحبهما ؟
كانا يخرجان أيام الآحاد إلى غابة تحيط بباريس يصحبهما كتاب ثقيل من كتب أوجست كونت التي تتميز بصعوبة أسلوبها 0
12) متى تقدم الفتى لامتحان الليسانس ؟ وما شعوره ؟
في شهر يونيو وشعوره لم يتردد رغم عدم ثقته في نفسه ، و برر ذلك بقوله إن نجحت فهى رمية من غير رام وإن أخفقت فما أكثر الذين يخفقون 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
الغريزة الطبيعة يأنس يسكن ضرب أقام الأعلام الجبال
السخط الغضب × الرضا يسلكها يسير فيها يتخفف يتخلص حل أقام
سبب علاقة وصلة أشفق حذر وخاف ذهل غاب ينجاب يزول
الجداول مجرى ماء صغير تسعى تنساب تشوب تزعج السأم الملل
غلو مجاوزة للحد تشوبه تختلط به التروض التنزه يذعن يستسلم
خطوب مصائب م خطب نغص كدر خليقة جديرة ثاب رجع
بوادرا بدايات م بادرة يتلكأ يتكاسل إخفاق فشل يعرضون يبتعدون
الجزء الثالث / الفصل التاسع :
" وكان الفتى قد أزمع أن يظفر قبل كل شئ بدرجة الليسانس ثم يتقدم لدرحة الدكتوراه بعد ذلك ، ولم يكن الطلاب المصريون إلى ذلك الوقت يحاولون الظفر بدرجة الليسانس هذه " 0
( أ ) هات من العبارة السابقة ما يتضمن معنى مايلى " عزم ، الحين ، الفوز " 0
(ب ) فيم أنفق الفتى وصاحبته أيام حبهما الأول ؟ ولماذا ؟
(ج ) لماذا كان الطلاب المصريون يعرضون عن درجة الليسانس ؟
( د ) حاول ثلاثة من المصريين أن يقهرو صعوبة الحصول على الليسانس ، فماذا كانت نتيجة سعيهم ؟
1) ماذا طلب الفتى من أستاذه في التاريخ ؟ وبم أجابه الأستاذ ؟
طلب الفتى من أستاذه أن يشرف على رسالته في التاريخ القديم ينال بها دبلوم الدراسات العليا وأجابه بالقبول الحسن وضرب له موعدا من الغد 0
2) ما الموضوع الذي اختاره الأستاذ لتلميذه ؟ وما موقف التلميذ ؟
الموضوع هو " القضايا التي أقيمت في روما على حكام الأقاليم الذين أهانوا الشعب الروماني كما صورها المؤرخ العظيم : ناسيت " واستقبل الفتى التكليف بالسمع والطاعة رغم تهيبه من الموضوع 0
3) لماذا أحس الفتى أنه ورط نفسه فى هذا الموضوع ؟ وكيف تم حل المشكلة ؟
لأنه يحتاج إلى كتب لا توافق الجامعة على استعارتها وأنه مضطر لشرائها وهو لا يقدر على توفير ثمنها 0
كتب إلى الجامعة يطلب منها العون على شراء هذه الكتب فأذنت له بشرط أن تكون ملكا للجامعة بعد عودته 0
4) ما الظروف التي اضطرت الفتى وزوجته إلى هجر باريس إلى مونبيليه ؟
فرارا بنفسه وبزوجته من غارات الطائرات وخطر الحرب ، ولأن زوجته أوشكت أنت تضع مولودها 0
5) لماذا استقر مقام الفتى فى مونبلييه ؟ وما الذى أقبل على دراسته هناك ؟
نظرا لظروف زوجته التى تفرض عليه ذلك بناء على أمر الطبيب حتى يصل الطفل الذى ينتظرانه 0
أقبل هناك على دراسة الحقوق ليتخرج فى القانون حيث يبدأ الدرس فى فرنسا ويتمه فى مصر 0
6) كيف كانت حياة الفتى وزوجته في مونبيليه ؟
كانت حياة الفتى راضية فقد أقبل على الدرس تشاركه زوجته ينعمان بالأمل في انتظار الطفل المقبل حتى واجهتهما بعض الصعوبات المالية في آخر الشهر 0
7) لقد أتاح ابن خلدون للفتى وزوجته أن يستقبلا ابنتهما أمنية أحسن استقبال 0 فكيف كان ذلك ؟
كان الفتى قد أرسل لأحد أصدقائه عدداً من نسخ رسالته عن ابن خلدون يتصرف فيها ، وإذا بالصديق يرسل له حوالة بمقدار عشرين جنيها ، كان الزوجان في أشد الحاجة إليه وهما يستعدان لاستقبال ابنتهما " أمينة " 0
ما الذي صرف الفتى عن رسالته صرفاً عنيفاً لمدة شهرين وهو في باريس ؟
مرض رفيقه مرضاً خطيراً فانشغل بعرضه على الأطباء وكان يكتب في شأنه إلى الجامعة ولم تنته هذه المشكلة إلا بعودة رفيقه إلى القاهرة 0
9) ما أثر أخبار نفي سعد زغلول وصحبه وثورة مصر على الفتى وزملائه في باريس ؟
استقبل الفتى ورفاقه الأنباء بسعادة لأن المصريين يثورون لكرامتهم كما ثار الإنجليز والفرنسيون ، و ملأت قلوبهم الكبرياء والعزة بوطنهم 0
وكان الفتى يتابع أنباء مصر والثورة ولكنه لم يهمل رسالته كأن أنباء مصر زادته إقداماً لأن يتم رسالته 0
10) ما الذي لم يكن الفتى يصدقه بالنسبة لرسالته ؟
لم يكن الفتى يصدق بعد مضي السنين أنه قرأ هذه المجلدات اللاتينية الأحد عشر في وقت قصير رغم صعوبتها 0
11) ماذا طلب الرفاق من الفتى حين علموا بق48 سعد زغلول وصحبه إلى باريس ؟ وبم أجابهم ؟
طلب الرفاق منه الاستعداد لاستقبال سعد زغلول ورفاقه واعتذر لأنه لا يحسن من هذه الأمور شيئاً 0
ولكن بعد أن استقر الوفد في باريس ذهب وزوجته لزيارة سعد ورفاقه وفيهم عبد العزيز فهمى وأستاذه أحمد لطفي السيد صاحب الفضل عليه ، الذى شمله برعايته أثناء طلبه العلم في الجامعة وكتابته في الجريدة 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
يمهل يترك أشقها أصعبها جلال عظمة غضوا انتقصوا
مستخذيا خجلان المعضلة الصعوبة تخلى ترك يتهيأ يتجهز
شمله أحاط به النذير الإنذار بالشر ج نُذر × البشير يريم يبرح يثوب يرجع
مستخذ ضعيف العكوف التفرغ للدراسة صرامة شدة × لين الدعة الراحة
ذينك هذين الجلد التحمل × الجذع سلاهما أنساهما يعصم يحمى
عجيج صياح روع فزع × سكون عنتا مشقة جحود إنكار
عنوة بالقوة حفيا عالما به ج حفواء الأثير المفضل حفاوة تكريم
الجزء الثالث / الفصل العاشر :
" ثم أحصى له طائفة من الكتب يجب أن يقرأها ، وطائفة أخرى يجب أن يرجع إلى بعض فصول فيها ، ولم يستطع صاحبنا أن يناقش الأستاذ أو يجادله فى هذا الموضوع العسير ، وإنما سمع وأطاع ،وانصرف قلقا مستخذيا " 0
( أ ) ما مضاد " قلقا " ؟ وما مراف " مستخذيا " ؟
(ب ) ما الموضوع الذى اختاره الأستاذ لينال به الكاتب الدراسات العليا ؟ ولم أحس الفتى أنه ورط نفسه فيه ؟
(ج ) ما الشرط الذى وضعته الجامعة بعد موافقتها على شراء الكتب لصاحبنا ؟
( د ) ما أهم الأحداث التى صرفت الكاتب عن الرسالة بعد عودته إلى باريس ؟
1) كيف بدأت حياة الفتى وزوجته فى مصر ؟ وما سبب ذلك ؟
عاش الفتى وزوجه بمصر ضيفين على أخيه ، وكانت حياة متعثرة لعدم امتلاك المال ليعيشا حياة كريمة 0
2) كيف حلت مشكلة الزوجين ؟
عن طريق صديق كريم لهما هو الأستاذ محمد رمضان الذى صحبه إلى شركة التعاون المالى وضمنه عندها فأقرضته مائة جنيه استطاع بها أن يجد مسكنا يقيم فيه 0
3) ما سنة الجامعة مع الناجحين من أبنائها حين عودتهم ؟ وهل التزمت بذلك مع الكاتب ؟
كانت الجامعة تمنح الناجحين من طلابها مكافأة يهيئون أنفسهم لاستقبال حياتهم الجامعية 0
لا لم تلتزم بمنحة المكافأة بسبب الأزمة المالية للجماعة في تلك الأيام 0
4) ما الدرس الذي اختاره الفتى لدرسه الأول فى الجامعة ؟ وما الشرط اللازم لنجاح هذا الدرس ؟
موضوع الدرس هو تاريخ اليونان والشرط اللازم هو تقديم درس التاريخ بوصف جغرافي لبلاد اليونان 0
5) كيف استطاع الفتى أن يعرض الوصف الجغرافي لبلاد اليونان ؟ ومن صاحب الفضل في ذلك ؟
استطاع عرضه بشكل رائع وصاحبة الفضل زوجته التي أخذت قطعة من الورق وصاغتها على شكل طبيعة هذه البلاد عليها الجبال والسهول والبحار بطريقة بارزة وجعلت تمرر يده عليها حتى فهم ذلك ثم ألقاه على طلابه ، وقد أثار ذلك إعجاب الحاضرين 0
6) لم أراد رئيس الديوان السلطاني لقاء الفتى ؟ وما سماته ؟
أخبره بتحديد الموعد الذي التمسه لمقابلة السلطان فقال أنه لم يلتمس شيئاً ، فأخبره أن المراسم تقتضي دائماً طلب المقابلة من السلطان 0
وسماته سمح النفس عذب الحديث وخفيف الظل له مشاركة في الأدب 0
7) ما القصة التى دارت بخلد الكاتب عندما ذكره السلطان بأنه كان رئيسا للجامعة ؟
القصة هي أن رجلا أخذ بمجامع جبته وقال له في مصر مؤتمر منعقد يبحث في شئون المكفوفين ، وسوف تلقى فيه خطبة فقال الفتى لن ألقى شيئاً فتركه الرجل ومضى ، ولم يكن هذا الرجل سوى الأمير أحمد فؤاد رئيس الجامعة 0
كيف استقبل السلطان الفتى ؟ وعم سأله ؟ ولم أثنى عليه ؟ وبم ذكره ؟ ولماذا ؟
استقبله استقبالاً حسناً وسأله عما درس في فرنسا وأثنى عليه لأنه درس اللغتين القديمتين ، وذكره بأنه رئيس الجامعة ، ودعاه أن يلجأ إليه كلما احتاج إلى عون 0
9) لم تعقدت الأمور بين الجامعة وبين الفتى ؟
لأن الفتى طلب من الجامعة أن تزيد في مرتبه ما يعينه على أجر رفيق ، ورفضت الجامعة ذلك فقدم استقالته ، ورأى مجلس الجامعة أن يقبل استقالته ومطالبته برد كل ما أنفقته الجامعة عليه 0
10) ماذا كان رأي زوجة الفتى في أمر استقالته من الجامعة ؟ وما مدى التزامه برأيها ؟
كان رأي زوجته أنه تسرع في استقالته و أساء إلى الجامعة التي أحسنت إليه والرجوع إلى الصواب خير من التمادي في الخطأ والتزم الفتى كارها واسترد استقالته 0
11) ما رأي السلطان أحمد فؤاد في عدول الفتى عن استقالته من الجامعة ؟ وبم خفف عنه ؟
رأى السلطان في عدوله عن الاستقالة أنه موقف حسن ويجب عليه الصبر ، وخفف عنه بقوله : أن بعض الناس بينه وبين حسن الذوق وقت طويل 0
12) بم شعر الفتى تجاه السلطان بعد مقابلته الثانية له ؟ وكيف نفذ الفتى ما شعر به ؟
شعر بأن عليه دين يجب أن يؤديه ونفذه بأن أهدى إلى السلطان أول كتاب أصدره بعد عودته من أوربا 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
متعثرة مرتبكة تعبس تتجهم ينجم يخرج يأويا يسكنا
هون خفف سائرها باقيها غلا تمادى ينحل يضعف
السخف الضعف صاغتها صنعتها أضمروا أخفوا يلجلج يضطرب
تقريظا مدحاً ثناء × ذم اشتط تجاوز الحد مراسم ترتيبات تلطف لان ورق
الغدو من الفجر إلى الشروق العدول الرجوع القصد الصواب راغما كارها
الرواح من الغروب إلى الليل الكرا الأجر الكرى النوم مزمع عازم مقرر
الجزء الثالث / الفصل الحادى عشر :
" وعاد الزوجان من ليلتهما تلك موفورين محبورين ، قد ملأ الأمل قلبيهما وأزال عنهما ضر ما احتملا من شقاء ، وكان حظهما من السعادة والغبطة والرضا أعظم وأعمق بعد أن ألقى صاحبنا درسه الثانى "0
( أ ) * مضاد / محبورين ( سعيدين – يائسين – حزينين – نادمين )
* مرادف / الشقاء ( العسر – التعب – الشدة – الكل صحيح )
(ب ) ما الموضوع الذى اختاره لدرسه فى الجامعة ؟ وكيف أدى درسه الأول والثانى ؟ وما دور زوجته فى ذلك ؟
(ج ) لماذا تعقدت الأمور بين الكاتب والجامعة ؟ وما نصيحة زوجته له ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل