1) لماذا كان الصبى يستحى أن يسأل عن ذلك الصوت الذى كان يسمعه إذا عاد من الأزهر مصبحا وممسيا ؟ وما حقيقته ؟
لأن الصوت كان غريبا ، ويشعر بالقرب منه بحر خفيف ودخان يداعب خياشيمه و يثير في نفسه العجب ويستحي أن يسأل عنه ، ثم عرف بعد ذلك أنه صوت قرقرة الشيشة 0
2) ما شعور الصبى عندما وصل للقاهرة ؟ ولماذا ؟
كان يشعر بالغرابة فى بداية حياته بالقاهرة ، لأن كل ما حوله غريب من أماكن وبشر وعادات 0
3) لماذا لم تكن تستقر قدم السائر أمام القهوة ؟
لم تستقر القدم لكثرة ما كان يصب فيه صاحب القهوة من الماء 0
4) بم وصف الصبي الطريق الذي يسلكه إلى منزله بعد أن يجتاز المقهى ؟ وكيف كان يجتازه ؟
أنه طريق ضيق قذر غير مستقيم تنبعث منه روائح غريبة 0 وكان أخوه ينحرف به ليجنبه العقبات 0
5) متى كانت الروائح المنبعثة في طريق الصبي إلى بيته تهدأ وتشتد ؟ وما أثرها عليه ؟
كانت هادئة في أول النهار والليل ، وكانت شديدة حين يشتد حر الشمس وكان ينكرها لأنها روائح غريبة كريهة 0
6) ما الأصوات المختلفة التى كان يسمعها الصبى ؟ وبم صورها ؟ وما الفكرة التى يشير إليها ؟
أصوات النساء يختصمن و الرجال يتنادون في عنف و السقاء يتغنى ببيع الماء و الحوذي يزجر حماره وعربته 0 ولقد صور هذه الأصوات بالسحاب الرقيق المتراكم ، وهذا يدل على كثرتها وضيقه بها0
فكرة الكاتب أنه كان يعيش في حي شعبي مزدحم ، وقد اعتمد على التضاد ليوضح ذلك 0
7) كيف كان الصبي يعرف أنه اقترب من سلم مسكنه ؟
إذا سمع أحاديث مختلطة تأتيه من باب قد فتح عن شماله 0
بم وصف الصبي سلم مسكنه ؟ ولماذا يظن مستخدمه أنه من طين ؟
متوسط بين السعة والضيق درجه من الحجر 0 بسبب تراكم التراب عليه 0
9) لماذا كان الصبي مغرماً بإحصاء درج أي سلم ؟ وما مدى تمسكه بذلك في سلم مسكنه ؟
لكف بصره واحتياجه إلى تحديد خطواته ، لم يخطر للصبي أن يحصي درجات سلم مسكنه لقذارته ورغبته في اجتيازه بسرعة 0
10) من الذي كان يسكن الطابق الأول في منزل الصبي ؟
كان يسكن الطابق الأول أخلاط من العمال والباعة 0
11) لماذا كان الصبي يشعر بالراحة في الطابق الثاني من منزله ؟
كان يجد الراحة من الهواء الطلق بعد أن كاد يختنق من هذا السلم القذر 0
12) ما تفسير الصبي لصوت الببغاء الذي يسمعه في بيته ؟ وماذا دفعه إلى ذلك التفسير ؟
أنه يشهد الناس على ظلم صاحبه الفارسي وسجنه فى القفص 0
دافعه : أنه مسجون مثله فى سجن كف البصر وإحساسه بالظلم 0
13) ما جنسية الرجلين المجاورين للصبي في مسكنه ؟ وبم وصف كلا منهما ؟
رجلان فارسيين أحدهما شاب شرس غليظ يعتزل الناس ، والآخر عجوز به رقة وتبسط للناس 0
14) كم غرفة احتواها بيت الصبي ؟ وما استخدام كل منها ؟
حجرتين – الأولى تتجمع فيها المرافق المادية للبيت ( الأطعمة والملابس ) 0
الثانية تتجمع فيها المرافق العقلية للبيت و تستخدم للنوم والطعام و للسمر والدرس ، فيها الكتب وأدوات الشاى0
15) وازن الصبي بين مجلسه ومجلس أخيه الأزهري 00 وضح تلك الموازنة ذاكراً دلالتها 0
كان مجلس الصبي حصير فوقه بساط قديم ، وعند النوم يضع وسادة تحت رأسه ولحاف يلتف به 0
أما مجلس أخيه كان أرقى منه يتكون من حصير فوقه بساط وفراش من اللبد فوقه حشية من القطن وملاءة ووسائد ُرصت عليها 0
الدلالة : أن الأخ الأزهري كان يميز نفسه وكان الصبي يشعر بالظلم والمرارة 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
مختلفا مترددا الأطوار المراحل / م طور فجوة فتحة
خياشيمه أنفه / م خيشوم ينكره يجهله × يعرفه يحققها يتأكد منها
مصطخبة متصايحة عالية تنعقد تتراكم وتتجمع غشى غطى
الحوذى سائق العربة مشرد مشتت كلف مغرم
يلجها يدخلها المكدودة المتعبة دعة راحة وسكينة
دهليز مدخل البيت بسط فرش اللبد بساط صوف / ج ألباد ، لبود
حشية مرتبة ج حشايا استحال تحول وصار تعتل تُحمل
أزا صوت الاحتكاك كلفا مغرما محبا يلج يدخل ( ولج )
شراسة سوء خلق دعة سكينة ، استقرار انقباض اعتزال انطواء × انشراح
الجزء الثانى / الفصل الأول :
" فإذا تجاوز هذا الباب أحس عن يمينه حرا خفيفا يبلغ صفحة وجهه اليمنى ، ودخانا يداعب خياشيمه وأحس من شماله صوتا غريبا يبلغ سمعه ويثير فى نفسه شيئا من العجب " 0
( أ ) * مرادف / صفحة ( ورقة – ناحية – طريق )
* مفرد / خياشيمه ( خيشم – خشيمة – خيشوم )
(ب ) ما الصوت الذى كان يثير عجب الصبى ؟ ولما كان يستحى أن يسأل عنه ؟
(ج ) صف الطريق من الأزهر إلى البيت ، وما العقبات التى كانت تواجهه ؟
( د ) لماذا لم يخطر ببا الصبى أن يحصى درجات السلم بالرغم من رغبته الدائمة فى ذلك ؟
(هـ) قارن الصبى بين مجلسه ومجلس أخيه فى المسكن ، وضح ذلك 0
1) ما الأطوار الثلاثة التى ذكرها الكاتب لحياة الصبى فى القاهرة ؟
الطور الأول حياته فى غرفتة * الثانى فى الطريق من البيت إلى الأزهر حيث اختلاط الأصوات والحركات * الطور الثالث فى أروقة الأزهر 0
2) ما شعور الصبي وهو في غرفته ؟
كان يعيش فيها غريباً عن الناس و عن الأشياء وضيقاً بذلك الهواء الثقيل الذي لا راحة فيه ولا حياة 0
3) لماذا لم يكن الصبي يشعر بالغربة في بيته الريفي ؟
لم يشعر الصبي بالغربة لأنه لم يجهل من حجراته ولا ما احتوت عليه شيئاً 0
4) لماذا لم يحب الصبي طوره الثاني في طريقه بين البيت والأزهر ؟
لم يحب الصبي هذا الطور لأنه كان يسير على غير هدى في طريقه ، فقد كان مصروفاً عن نفسه بالأصوات المرتفعة ، وكان يشعر بالخزى لعجزه أن يلائم بين مشيته الضالة لكف بصره ومشية أخيه المهتدية العنيفة0
5) قارن الصبي بين أطوار حياته الثلاثة في القاهرة فما أحبها إليه ؟ ولماذا ؟
كان الطور الأزهري أفضلها عنده وذلك لأنه كان يجد فيه راحة وأمناً 0
6) ما أثر نسيم الفجر في الأزهر على الصبي ؟ وماذا كان يشبه ذلك النسيم ؟
كان يملأ قلبه أمناً وأملاً وحناناً ويرده إلى الراحة بعد التعب والابتسام بعد العبوس 0
كان يشبه وقع هذا النسيم قبلات أمه له عندما كان يقرأ آيات القرآن أو يمتعها بقصة 0
7) ما شعور الصبي وهو يهم بدخول الأزهر ؟ وما دلالة ذلك ؟
كان قلبه يمتلئ خشوعاً ونفسه إكباراً وإجلالاً ، ويدل ذلك على شدة تقديره للأزهر والدراسة فيه 0
ما الخواطر التي ثارت في نفس الصبي حول العلم ؟ وما أثرها في نفسه ؟
كان يعتقد أن مقولة أبيه وأصحابه ( أن العلم بحر لا ساحل له ) أمر حقيقي ، وأنه جاء إلى الأزهر ليلقى نفسه في بحر العلم 0
الأثر : كانت هذه الخواطر تملأ نفسه وتنسيه الغربة ، والريف ولذاته ويشعر أنه كان محقا بشوقه إلى الأزهر 0
9) ما اللحظة التي كان الصبي يحب الأزهر فيها ؟ وضح ملامح الأزهر في تلك اللحظة ؟
حين ينصرف المصلون من صلاة الفجر وفي عيونهم النعاس ليسمعوا إلى الأساتذة 0
و كان الأزهر هادئاً من الصخب الغريب الذي كان يملؤه من الشروق إلى العشاء ، وقد كان الطلاب يسمعون في هدوء وفتور يشبهان هدوء الشيخ 0
10) كان الصبي يوازن بين أصوات الشيوخ في درس الفجر وأصواتهم في درس الظهر 00 اعرض ملامح تلك الموازنة ذاكراً أثرها في نفس الصبي 0
أصوات الفجر فاترة حلوة ، أما أصوات الظهر قوية عنيفة بعد امتلاء البطون بالفول والمخلل ، وكان فيها هجوم على المؤلفين ، وكانت الموازنة تعجب الصبي وتثير في نفسه لذة 0
11) من الأستاذ الذي درس أصول الفقه لأخي الصبي ؟ وما الكتاب الذي كان يدرسه ؟ ومن مؤلفه ؟
الشيخ راضي وكان الكتاب الذي يدرسه كتاب ( التحرير ) والمؤلف الكمال بن الهمام 0
12) أصول الفقه – الشيخ راضي – كتاب التحرير – الكمال بن الهمام 00 ما وقع هذه الكلمات على نفس الصبي ؟ وما الذي استنتجه من ذلك ؟
كان قلبه يمتلئ لها مهابة وإجلالاً يفكر فيها ويسأل عن حقيقتها 0
استنتج الصبي أن العلم حقيقة بحر لا ساحل له ومن الخير للرجل الذكي أن يغرق في هذا البحر 0
13) لماذا كان إجلال الصبي لمادة أصول الفقه يزداد من يوم لآخر ؟ وماذا تمنى ؟
كان إجلاله يزداد يوماً بعد يوم حين كان يسمع أخاه ورفاقه يطالعون الدرس ، ويقولون كلاماً غريباً ولكنه حلو الوقع في النفس 0 ويتمنى أن يكبر ستة أعوام أو سبعة ليستطيع أن يفهمه ويجادل فيه أساتذته مثلهم 0
14) ما شعور الصبي كلما فشل في فهم شيء من علم أصول الفقه ؟
كان ذلك لا يزيده إلا أكباراً للعلم للعلماء وإصغاراً لنفسه واستعداداً للعمل والجد 0
15) ما أثر جملة ( والحق هدم الهدم ) على الصبي حين سمعها ؟
لقد أرقته ، وصرفته عن سماع شيخه إلى التفكير في ما سمع من هؤلاء الشبان و أيقظته هذه الجملة ليله كله 0
16) متى أحس الصبي انه بدأ يشرب من بحر العلم ؟
أحس أنه بدأ يشرب من بحر العلم عندما اقبل على علم أصول الفقه ففهمه وجادل فيه 0
17) ما مدى فهم الصبي لدروس الحديث ؟ وما الذي كان ينكره فيها ؟ وما الذي تمناه ؟
كان يفهمها بوضوح ، ولكن ينكر كثرة ( العنعنة ) ويجد فيها مللاً وكان يتمنى أن يصل الشيخ إلى الحديث مباشرة ليحفظه ويفهمه 0
18) ما الذي كان يحدث للصبي بعد انتهاء درس الفجر ؟
يأتى أخوه فيأخذه بيده في غير كلام ويجذبه في غير رفق ، ويمضى إلى مجلس آخر فيضعه فيه كما يضع المتاع وينصرف عنه ، ثم يبقى هو في مكانه لا يتحول عنه حتى يعود إليه صاحبه من سيدنا الحسين حيث كان يسمع درس الفقه فيأخذه بيده في غير كلام ويجذبه في غير رفق ويمضى به حتى يخرجه من الأزهر .
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
آثرها أفضلها مفرق مشتت الباهظة الشاقة / ج بواهظ فتور سكون
محتوما مرورا ودخولا مستخذيا خجلانا العارمة الشديدة أعرض تجاهل
شاحبا هزيلا يشيع يثير العبوس التجهم يرقى يصعد
أقطار جوانب / قطر أيسره أقله البالية الممزقة الرثة أوليات أسس ومبادئ
ينفتل ينصرف الدوى الصوت العالى الفاتر الخافت طائل نفع وفائدة
النجباء النابهون م نجيب هذيان اضطراب عقلى إشكال التباس فى الفهم بال قديم ممزق
الواجب
فأما فى طوره الثالث هذا قفد كان يجد راحة وأمنا وطمأنينة واستقرار ، كان هذا النسيم الذى يترقرق فى صحن الأزهر حين تصلى الفجر يتلقى وجهه بالتحية فيملأ قلبه أمنا وأملا ، وما كان يشبه وقع هذا النسيم على جبهته التى كانت تندى بالعرق من سرعة ما سعى إلا بتلك القبلات التى كان أمه تضعه على جبهته بين حين وحين " 0
1) ضع مرادف (يترقرق ) ومضاد ( طمأنينة ) فى جملتين مفيدتين 0
2) بم أحس الصبى فى طوره الثالث ؟ 2 ) متى أحب الصبى الأزهر ؟ ولماذا ؟
4 ) ما شعور الصبى فى غرفته ؟ ولماذا ؟ 5 ) بم شبه نسيم الفجر ؟ وما أثره عليه ؟
6 ) وازن الصبى بين أصوات الشيوخ فى درس الفجر وفى درس الظهر ، وضح ذلك 0
7 ) ما اثر جملة " والحق هدم الهدم " على الصبى حين سمعها ؟
1) لماذا كان الصبي يعاني من الوحدة المتصلة في حجرته ؟
لأن أخاه كان يتركه وحيدا ، ويذهب إلى أصحابه ولا يعود إلا عند النوم 0
2) أين وكيف كان أخو الصبي وأصدقاؤه يقضون يومهم ؟ وما أثر ذلك على الصبي ؟ ولماذا ؟
كان اخو الصبي وأصدقاؤه لا يستقر مجلسهم في غرفة بعينها ، ينفقون وقتهم في شئ من الراحة والتندر بالشيوخ والطلاب ، وكانت ضحكاتهم تبلغ الصبي فتبتسم لها شفتاه ويحزن لها قلبه لأنه لا يشاركهم 0
3) ماذا كان يفعل أخو الصبي وأصدقاؤه بعد قضاء حاجتهم إلى الراحة ؟ وما أثر ذلك في نفس الصبي ؟
يجتمعون حول شاي العصر يستعيدون درس الظهر مجادلين ثم يعيدون درس المساء الذي يلقيه الأستاذ محمد عبده ، ويستعيدون نوادره ورأيه في الشيوخ ورأي الشيوخ فيه 0
وكان الصبي محباً لذلك ولشرب الشاي لكنه حرم ذلك كله 0
4) لماذا لم يطلب الصبي مجالستهم رغم حبه ذلك ؟ وما الذي قرره ؟ وماذا تستفيد من ذلك ؟
كان يخشى أن يرفض أخوه طلبه وذلك مؤلم له 0 وقرر أن يكتم حاجة عقله إلى العلم و جسمه إلى الشاي 0 الدرس : قوة الإرادة والتحكم في رغبات النفس والاستغناء عما لا نملكه 0
5) لماذا كان أخو الصبي يلم بحجرتهما من حين إلى حين وهو يجالس أصحابه ؟
ليأخذ كتاباً أو طعاما مع الشاي في غير أوقات الإفطار أو العشاء 0
6) ما ذكريات الصبي في منزله بالريف التي كان يحن إليها ؟ ولماذا كان يذكرها بحسرة لاذعة ؟
كان يعود من الكتاب ثم يأكل ويمازح أخواته ويقص على أمه أنباء يومه ، ثم يذهب إلى حانوت الشيخ محمد عبد الواحد ويستمتع بأحاديث المشترين ، أو يجلس على المصطبة ليسمع حديث أبيه وأصحابه ، أو يحضر إليه زميل من الكتاب فيقرأ له كتاب وعظ أو قصة ،
كان يذكرها بحسرة لأنه لم يكن يشعر بما يشعر به الآن من الوحدة و الجوع أو الحرمان من كوب شاي 0
7) عقد الصبي موازنة بين مؤذن جامع بيبرس ، وبين مؤذن بلده 00 وضح ذلك 0
صوت كلا المؤذنين كان منكرا ، أتاح مؤذن البلدة له أن يصعد المنارة ويشاركه دعاء الآذان ، وكان لا يستحب مؤذن جامع بيبرس ولا يستطيع مشاركته 0
مم تألف عشاء الصبي ؟ وبم وصفه ؟
رغيف وقطع من الجبن الرومي أو قطعة من الحلاوة الطحينية وكان يصفه بأنه لذيذ 0
9) كان موقف الصبي من الطعام وهو مع أخيه مختلفاً عن موقفه وهو وحده 00 وضح وعلل 0
كان الصبي يبيح لنفسه الإقلال من الطعام إذا أكل مع أخيه ، أما إذا أكل منفرداً يأكله كله مخافة أن يبقى منه شيئاً ويعود أخوه فيظن به مرضاً أو حزناً ويثير قلقه 0
10) ما أثر مغيب الشمس على نفس الصبي ؟ وكيف كان يعرف أن الليل قد أقبل ؟
مغيب الشمس يجعل الحزن يتسرب إلى نفسه ، وكان يعرف ق48 الليل عندما يسمع صوت مؤذن المغرب يدعو إلى الصلاة 0
11) ما رأي الصبي في ظن المبصرين بعدم حاجة المكفوفين إلى إضاءة المصابيح ؟ ولماذا ؟
يرى الصبي خطأ ذلك الظن لقد كان يفرق بين الظلمة والنور كما كان يجد في المصباح المضاء جليساً له ومؤنساً وكان يجد في الظلمة وحشة 0
12) ماذا يعني أن الحجرة التي يسكنها الصبي من حجرات الأوقاف ؟ وما كان تأثيرها عليه ؟
أنها قديمة مليئة بالحشرات التى كانت كأنما وكلت بالصبي إذا أقبل الليل وهو وحده وكانت تأتي بحركات سريعة حيناً وبطيئة حيناً ، مما يملأ قلب الصبي هلعاً ورعباً 0
13) لماذا لم يخبر الصبي أخاه بأمر الأصوات والحركات التي يسمعها في الحجرة ؟
خوفاً أن يسفه رأيه وأن يظن بعقله وبشجاعته الظنون فكان يؤثر العافية يكتم خوفه 0
14) ما أثر صوت مؤذن العشاء في نفس الصبي ؟ ولماذا ؟
كان يثيرفى نفسه أملاً قصيراً يتبعه يأس طويل والسبب أن أخاه سيقبل بعد انتهاء درس الأستاذ الإمام وتنتهى وحدته ، ولكنه يخرج ويتركه إلى أرق متصل وهو يظن أنه نائم 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
يلم يأتى ويدخل ينفقون يقضون متحرق متشوق يفحمهم يسكتهم بالحجة
يتبلغ بها يسد جوعه قابعا صامتا تؤذنه تعلمه النصاب المقدار،ج نُصُب
يؤثر العافية يفضل الراحة يبلو يختبر يضنيه يعذبه صرفه أبعده
حانوت دكان ج حوانيت طارئون المشترون عَدَلَ بعد عنه التندر السخرية × التوقير
راغبا عنه زاهد وكاره يبل يصعد يتألف يتكون أدنى أقرب
رأغب في محب ×راغب عن يستنفذه يلتهمه فرغ انتهى ينصرم ينقضى
تكتنفه تحيط به روعا قلقا وفزعا يألف يتصور الأمد النهاية ج آماد
خليقا جديرا مستحق يسفه يحقر يكظم يكتم يشيع ينشر
الربع المنزل ج رباع ربوع أربع التندر السخرية مطرقا منصت جاثم جالس ج جُثم
جاثمون
الطارئون المشترون عمرت امتلأت يستنفده يأكله
الجزء الثانى / الفصل الثالث :
" ثم يدعو مؤذن المغرب إلى الصلاة ، فيعرف الصبى أن الليل قد أقبل ، ويقدر فى نفسه أن الظلمة قد أخذت تكتنفه ، ويقدر فى نفسه أن لو كان معه بعض المبصرين لأضئ المصباح ليطرد هذه الظلمة التكاثفة " 0
( أ ) * مرادف / تكتنفه ( تهاجمه – تحيط به – تخيفه – تأتيه إليه )
* جمع / ظلمة ( ظلم – ظوالم – ظلمات – مظالم )
[ الأولى والثانية – الرابعة – الثالثة – الأولى والثالثة )
( ب) يرى المبصرون أن الأعمى ليس فى حاجة إلى مصباح ، فما رأى الصبى فى ذلك ؟
(ج ) ما الأصوات التى كانت تفزعه فى غرفته ؟ ولماذا لم يستطع أن يقولها لأخيه ؟
( د ) كان أذان العشاء يمثل انفراجة للوحشة التى يعيشها الصبى ، وضح ذلك 0
1) ما الصوتان اللذان كانا يوقظان الصبي كل يوم ؟ وما أثرهما في نفسه ؟ وما أثر صوت مؤذن الفجر عليه ؟
أحدهما صوت عصا غليظة تضرب الأرض ضرباً عنيفاً ، والثانى صوت إنسان مضطرب يسبح بحمد الله 0
أفقداه النوم وقد أتعب نفسه في البحث عن مصدرهما لكنه لم يعرف 0
لقد رد صوت المؤذن الأمن والطمأنينة إلى قلبه 0
2) سمع الصبي يوم الجمعة الصوتين اللذين يوقظانه بطريقة مختلفة 0 وضح ذلك 0
سمعها رقيقين فالعصا تداعب الأرض والصوت رقيق0
وكان الصبي يعجب لأنهما يعنفان فى الليل عندما يحسن الرفق ويرقان فى النهار حينما يتاح للأصوات أن ترتفع 0
3) أفيقوا إلى متى تنامون ؟ ! من المتحدث ؟ وما المناسبة ؟
الصوت للحاج علي كان يوقظ الفتى الأزهري والصبي 0
يستنكر عدم أداء صلاة الفجر لوقتها ، واستقبله الفتى ضاحكاً 0
4) أين ولد الحاج على ؟ وما الصفات التي اكتسبها من موطن نشأته ؟ وماذا كان يعمل ؟
ولد بالإسكندرية وكان به قوة وعنف وصراحة وظرف وكان يعمل تاجرا في الأرز 0
5) لقد وصف الصبي الحاج على بالقوة رغم كبر سنه 00 فما نوع تلك القوة ؟ وما مظاهرها ؟
قوة العقل ومظاهرها مكره وظرفه ولباقته ، وقوة الجسم ومظاهرها اعتدال قامته و نشاطه وعنفه 0
6) ما مصدر إنفاق الحاج علي بعد توقفه عن التجارة ؟
بيت كان يملكه في القاهرة يدر عليه دخلا 0
7) كيف كانت علاقة الحاج على بالطلاب ساكني الربع ؟ وما أحبه فيهم ؟ وما اثر ذلك على لقائه بهم ؟
كانت المودة بينهما فيها ظرف كثير و رقة وتحفظ ، وقد كان الحاج على يحب فيهم حبهم للعلم وجدهم ، وكان لا يزورهم إلا يوم الجمعة حتى لا يشغلهم عن دروسهم 0
كيف كان الطلاب والحاج على يمضون يوم الجمعة ؟
كان يوقظهم في عنف وضجيج ثم يقترح عليهم طعام الإفطار والعشاء ، ثم يفارقهم ليصلي الجمعة ثم يصحبهم حتى إذا وجبت صلاة العصر فارقهم ثم يعود فيشاركهم طعام العشاء ثم يفارقهم ليعدوا دروس الغد 0
9) وصف الصبي الحاج على بتناقض الشخصية 00 ما مظاهر ذلك ؟ وما موقف طلاب الربع من ذلك ؟
كان يتكلف التقوى والورع فهو يقيم الصلاة مجاهراً حتى يسمعه أهل الربع ، أما مع أصحابه فهو طويل اللسان ظريف النكتة وكان الطلاب يحبون ذلك ويفتح لهم بابا من اللهو ولكنهم ما كانوا يعيدون لفظة نابية من كلماته 0
10) بم امتاز طلاب الربع عن زملائهم وأقرانهم في رأي الصبي ؟ وبم وصف هذا الامتياز ؟
امتاز طلاب الربع بكظم الشهوات ، والجد في الدرس ، ووصف هذا الامتياز بالإعجاب والرحمة معاً 0
11) ما أثر سلوك كل من الحاج على وطلاب الربع على الصبي ؟ وعلام عاهد الصبي نفسه ؟
كان يتعجب ويسأل نفسه كيف يجتمع الجد فى طلب العلم مع الهزل وعاهد نفسه أنه لن يفعل مثلهم ولن يتهالك على العبث 0
12) كان يوم الجمعة يوم البطون في حياة طلاب الربع وفي حياة الحاج على 0 وضح ذاكراً ما كان يذكره الصبي حينئذ 0
كان يوم الجمعة يوم البطون الجائعة ففي الصباح يجتمعون إلى إفطار بالفول والبيض ثم الشاي 0
كل ذلك وهم يتضاحكون ولا يذكرون آباءهم وأمهاتهم وما يحتملون من كد وما ذرفن من دموع 0
13) كان الحاج على وأصدقاؤه الطلاب يدبرون أمر عشائهم 00 وضح كيف كان ذلك 0
كان يدبرون عشاءهم أثناء الدورة الثانية والثالثة من الشاي يحددون حصة كل منهم ويخرجون الشيخ من الغرامة ويذهب أحدهم للشراء ويقوم أحدهم بإنضاج الطعام وهم يعبثون أو يدرسون 0
14) ما أثر طعام عشاء الحاج على وأصدقائه على طلاب الربع وعماله المحرومين منه ؟
كان يسعدون بعشاء لذيذ ، أما العمال فكانوا يجدون في هذه الرائحة التي تملأ الربع لذة مؤلمة لحرمانهم 0
15) كان طعام عشاء طلاب الربع والحاج على بمثابة معركة ضاحكة 00 وضح ذلك 0
لأنهم يقبلون على الطعام في نشاط يشبه الجد الهازل والشيخ يقسم الطعام بينهم ، ويقول ضاحكا أنه يخدع نفسه عن قطعة البطاطس بقطعة لحم 0
16) لماذا كان تدبير الحاج على والطلاب طعام العشاء يقبض نفس الصبي ويملؤه خجلاً ؟
كان مضطرب النفس واليد ، يخيل إليه أن عيون القوم جميعاً تلحظه وخاصة عين الشيخ وربما كانوا في شغل عنه والدليل أنهم يحثونه على الطعام أو يقدمون له مالا تبلغه يده فيزداد اضطراباً 0
17) كيف كان الصبي يذكر معركة العشاء بعد أن يخلو إلى نفسه ؟
كان يذكر معركة العشاء بعد أن يخلو إلى نفسه فيجد في ذلك سروراً وتسلية 0
18) إلام انتهت علاقة الحاج على بطلاب الربع ؟ وما أثر موته عليهم ؟ وما آخر كلماته ؟
تركوا الربع واستقروا في أطراف متباعدة وقلت زيارتهم للشيخ ثم انقطعت– ثم حمل لهم النعي خبر موته فحزنت قلوبهم ولم يبلغ الحزن عيونهم وآخر كلمة نطق بها الشيخ كانت الدعاء لأخي الصبي 0
19) كيف كان الصبي يرى الحاج على في حياته وبعد مماته ؟
كان ظله على الصبي ثقيلاً في حياته أما بعد مماته فقد كان ذكره يملأ قلبه بعد ذلك رحمة وحناناً 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
متهدج متقطع ارتاع فزع عجلا مسرعا يجدان يسرعان
دأبه عادته لبث بقى وظل تداعب تلاعب فتور ضعف
يعنفان يشتدان أناة مهل وصبر تلحفه تحرقه يطرق يدق
نبأة صوت خفيف يجأرون يرفعون صوتهم لبق ظريف يغل عليه يدر عليه
راقوه أعجبوه نقية صافية × كدرة تحفظ احتراز صدوفهم إعراضهم
يتكلف يتصنع مهمهم كلام غير مفهوم نابية قبيحة الورع التقوى
البذاء الفحش جذوته ناره ج جذاء جذى أقرانهم أمثالهم التورط الوقوع
يفل يضعف ويكسر يفتر يضعف التهالك الإقبال يكبرهم يعظمهم
هراء هزل الذكية الطيبة المنتشرة تقصر تمنعهم يجور يظلم
وجل خاف يتقاطر يتساقط أنفق قضى ترمقه تلحظه
الواجب
" فقد كان الشيخ يعرف من هؤلاء الشباب حبهم للهم ، وجدهم فى الدرس ، وصدوفهم عن العبث ، وكان يحب منهم ذلك
( أ ) ما مضاد " صدوفهم " ؟ وما معنى " العبث " ؟
( ب) اذكر سمات الحاج "على" كما ذكرها الكاتب مبينا أهم التناقضات الواضحة فيها ؟
(ج ) ما الذى كان يحبه الحاج "على" من هؤلاء الشباب ؟ ولماذا كان الشباب يحبونه ويقبلون عليه ؟
( د ) كيف كانت معركة الطعام الضاحكة مصدر ألم لنفس الصبى ؟
1) ماذا تعرف عن ساكن الغرفة التى على شمال السلم ؟ وكيف كان يتقرب لزملائه ؟
كان أقدم عهدا بالأزهر من زملائه ولكنه كان ضعيف العقل قصير الذكاء ، واسع الثقة فى نفسه مع شدة جهله 0
كان يشاركهم دروس الفقه والبلاغة ودرس الإمام ، ولم يشاركهم درس الأصول لأنه لا يستيقظ فى الفجر 0
كان يساعدهم في شراء بعض الكتب أو أداء دين عاجل 0
2) ما علاقة هذا الطالب بعلم العروض ؟ وما موقف زملائه منه ؟
كان يدعي معرفته بعلم العروض ويسارع إلى رد أي بيت إلى البحر البسيط حتى وإن كان من بحر آخر 0
فكانوا يضحكون منه ، أما هو فكان يلقاهم بالابتسامة 0
3) ماذا عرض الطالب الأزهري الجاهل على الصبي ؟ وما موقف الصبي من ذلك ؟
عرض على الصبي أن يقرأ معه بعض الكتب ولكن الصبي كان يحتال للتخلص منه 0
4) لماذا قاطع الشباب هذا الإنسان ؟ وما أثر ذلك فى حياته ؟
شارك هذا الطالب الإمام ( محمد عبده ) فى محنته السياسية ، وكان يوشي به و بأنصار الإضراب عند السلطة ، ويفشى أسرارهم ، حتى انكشف أمره فانقطعت الصلة قطعاً عنيفاً بينه وبين أصدقائه ، وخسرهم جميعا ولم يستطع النجاح فى الأزهر ، وعاش وحيداً بائساً مكتسبا عيشه في مشقة حتى فارق الحياة 0
5) ما موقف الإمام محمد عبده من كتب الأزهر ؟ وكيف كان يعبر عن ذلك ؟ وما موقف طلاب الربع ؟
كان الإمام يضيق بكتب الأزهر ومناهجه ، وقد عبر عن ذلك بأن نوه بكتب فى النحو والبلاغة والتوحيد والفقه لا تقرأ فى الأزهر 0 وكان طلاب الربع يأخذون برأى الإمام 0
6) ما موقف شيوخ الأزهر من الكتب التي أشار بها الإمام محمد عبده ؟ وماذا فعلوا ؟
كانوا كارهين لها لأنهم لم يألفوها ، و لأن الأستاذ الإمام قد دل عليها ونوه بها 0
حاول الشيوخ المنافسون للإمام أن يذهبوا مذهبه فيدلون طلابهم على كتب قيمة أخرى 0
7) ما موقف شبان الربع الأزهريين من الكتب التي دلهم عليها الإمام محمد عبده ؟ ولماذا ؟
كانوا يسرعون إلى شراء هذه الكتب أو يستعيرونها من مكتبة الأزهر 0
بسبب حبهم الصادق للإمام ، ورغبتهم الصادقة في العلم والاطلاع 0
ما مظاهر حب طلاب الربع للإمام محمد عبده ؟ وما أثر ذلك على منزلتهم بين زملائهم ؟
مظاهر حب الشباب للإمام : التحدث عنه بحب – زيارة الإمام في بيته – مشاركته الحديث 0
عرفوا بأنهم أنجب طلاب الأزهر ، وقد حرص زملائهم على السعي إليهم يلتمسون التفوق في الاتصال بهم 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
دعابة لهو وممازحة اختلافها تنوعها يألفونها يعتادون فوه بها أشار بها
يختلفون إليه يترددون عليه ضنين بخيل / ج أضناء أعياهم أعجزهم أنجب أذكى
أخلقهم أجدرهم أحصوا قدروا جنوبهم قلوبهم الإبانة الإفصاح
يقتر يبخل ملحة شديدة الازدراء الاحتقار يتندرون يسخرون
الغض منه الحط من قدره التعلات التشاغل / م تعلة المعاذير الحجج أقرانه أمثاله
غناء كفاية ونفع مفشيا كاشفا يقبع يستقر مضض ألم
تكلف تصنع الطفيلى يفرض نفسه مطالعات قراءات نوه أشار
" لأن هذا الدرس كان يقتضيه أن يخرج من غرفته مع الفجر , وقد كان لراحته مؤثراٌ وبها ضنيناٌ . وكان يشارك أصحابه في بعض مطالعاتهم التي لا تتصل بالدروس المنظمة ولا بالكتب التي كان الشيوخ يقرءونها " .
(أ) - هات معنى " يقتضيه " ومضاد " ضنينًا " والمقصود بهذا الدرس في الفقرة .
(ب) - ما أثر الإمام محمد عبده في شباب الأزهر ؟
(جـ) - بم وصف الكاتب الشاب الذى تتحدث عنه الفقرة ؟ وكيف كان يتقرب للفتى الأزهري وأصحابه ؟
1) ما أثر الحياة فى الربع على الصبى ؟
اكتسب فيها الكثير من العلم بالحياة والناس وأخلاقهم ، وهذا لا يقل قيمة عما تعلمه في الأزهر من علم0
2) ما الذي كان معروفاً ومشهورا به أول أستاذ للصبى فى الأزهر ؟
1- كان مشهوراً بالذكاء والتفوق 0
2- يعرف بأنه محب لبعض لذاته المادية كثير الأكل يحب اللحم وكان ذلك يكلفه كثيراً 0
3- كان صوته متهدجاً يقطع الحروف ، وكان من يسمعه يغرق فى الضحك 0
3) عرف الصبى رجلى الشيخ قبل أن يعرف صوته 00 وضح 0
حينما اصطدم به وهو يسير مهرولا فتعثر بالصبى وكاد يسقط ، مست رجلاه اللتان خشن جلدهما يد الصبى فكادت
تقطعهما .
4) لماذا ضحك الطلاب والأساتذة من الأستاذ الأزهري عند ارتدائه الفراجية ؟ وما الذي زاد ضحكهم ؟
لمسارعته إلى ارتدائها قبل أن تعرف له في العلم سابقة ، والذي زاد ضحكهم أنه كان يلبسها ويمشي حافياً في نعليه ( لا يرتدي جورباً ) والفراجية لم يكن العلماء يلبسونها إلا بعد العالمية واكتساب الخبرة الطويلة 0
5) ما نظرة هذا الأستاذ للعلوم الأزهرية ؟ وما موقف الشيوخ منه ؟
كان بارعاً في العلوم الأزهرية ولكنه ساخط على طريقة تعليمها متأثراً بتعاليم الإمام محمد عبده 0
كان الشيوخ ينظرون إليه بالريبة والإشفاق والسبب أنه لم يكن مجدداً خالصاً ولا محافظاً خالصاً 0
6) ما المصادر التي كان يتعلم منها تلاميذ الأزهر المبتدئين الفقه والنحو ؟ وما منهج الأستاذ ؟
المصادر هي ( كتاب مراقي الفلاح على نور الإيضاح ) في الفقه ، وكتاب ( شرح الكفراوي ) في النحو ولم يستعن الأستاذ بها بل هيأهم للنحو وعرفهم الاسم والفعل والحرف فكان درسه سهلا ممتعا 0
7) ما رأي أخى الصبي وجماعته في أستاذ الصبى ، وطريقته في التعليم ؟
عندما أعاد الصبي على أخيه وجماعته ما سمع من أستاذه رضيت الجماعة عن منهجه فى التعليم 0
كيف استقبل الصبي نبأ امتحانه في حفظ القرآن الكريم ؟
خفق قلب الصبي خوفاً عندما سمع نبأ الامتحان في القرآن0
9) كيف كان وقع دعوة الممتحن للصبى بقوله " أقبل يا أعمى " على نفسه ؟
امتلأ قلبه حسرة وألماً لم ينسها أبداً ، وكان غير مصدق لأن أهله كانوا يترفقون به ويتجنبون ذكر آفته 0
10) فيم امتحنت لجنة حفظ القرآن الصبي ؟ وما رأيه في هذا الامتحان ؟ معللاً ذلك 0
في أول سورة الكهف وأول سورة العنكبوت وسر دهشته أن هذا الامتحان لا يصور شيئاً ولا يدل على حفظ 0
11) لماذا أدار أحد الفراشين سوارا من الخيط حول معصم الصبي ؟ ولماذا لم يبتهج بذلك ؟
لأن هذا السوار يدل على أنه مرشح للأزهر ، وأنه سيذهب لتوقيع الكشف الطبى ، والذي منعه من الابتهاج انشغاله بدعوة الممتحن له بقوله : أقبل يا أعمى 0
12) ما شعور الصبي وهو ذاهب إلى الطبيب ؟ ولماذا ؟
ذهب إليه الصبي وفي نفسه شيء من الإشفاق أن يدعوه الطبيب كما دعاه الممتحن 0
13) ما عمر الصبي كما حدده الطبيب ؟ وماذا كان عمره الحقيقي ؟ وبم تعلل الفارق بين العمرين ؟
عمره ( 15 ) سنة وعمره الحقيقي ( 13 ) سنة والفارق أنه لابد أن يكون ( 15 ) سنة حتى ينتسب للأزهر 0
14) ماذا كان في نفس الصبي تجاه الممتحنين والطبيب بعد عودته إلى غرفته ؟
كان في نفسه شك مؤلم في أمانة الممتحنين وفي صدق الطبيب 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
الربع الدار وماحولها / أرباع رباع متهالك مقبل حريص× مترفع أناة هدوء وقار رزيلة ذنب / ج رزائل
الفراجية شارة يلسها العلماء الإسراف التفريط × التقتير اصطنع تظاهر وقار رزانة
أقرانه أمثاله / م قِرن شزرا نظرة احتقار الريبة الشك توطئة تهيئة
الوجل خوف × طمأنينة دهش تحير جاوز تخطى بد مفر
السذاجة الفطرة البساطة توطئة تمهيدا مهرولا مسرعا خطرا قيمة
امتحان 2009 درو أول :
2 - " فأنبئ الصبي بعد درس الفقه أنه سيذهب إلى الامتحان في حفظ القران توطئة لانتسابه إلى الأزهر ، ولم يكن الصبي قد أنبئ بذلك من قبل ، فلم يتهيأ لهذا الامتحان ، ولو قد أنبئ به لقرأ القرآن على نفسه مرة أو مرتين قبل ذلك اليوم " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " توطئة " هو : ( ترغيب - تمكين - تيسير - تمهيد ) .
2 - مضاد " أنبئ " هو : ( كتم عنه - ضلل عنه - مُوه عليه - كذب عليه ) .
3 - كانت العاطفة المسيطرة على الصبي عندما علم أنه سيذهب إلى الامتحان عاطفة :
( الخوف - التشاؤم - التفاؤل - اليأس ) .
(ب) - لماذا كان الصبي قلقاً من الامتحان ؟ وماذا كان يتمنى ؟
(جـ) - تضاربت مشاعر الصبي بين السخط و الرضا بعد خروجه من الامتحان . وضح ذلك . و ما رأيك في سخطه على الممتحنين ؟
الجزء الثانى / الفصل السادس :
" وقد أقبل اليوم المشهود ، فأنبئ الصبى بعد درس الفقه أنه سيذهب إلى الامتحان فى حفظ القرآن الكريم توطئة لانتسابه إلى الأزهر ، ولم يكن الصبى قد أنبئ بذلك من قبل "0
( أ ) ما معنى / توطئة ؟ وما مرادف / أنبئ ؟
(ب ) صف شعور الصبى حينما أنبئ بهذا الامتحان ؟
(ج ) كيف كان وقع دعوة الممتحن للصبى بقوله " يا أعمى " على نفسه ؟
( د ) كان للجنة امتحان القرآن والامتحان الطبى أثرهما البالغ فى نفس الصبى ، وضح ذلك 0
1) لماذا كانت الحياة شاقة على الصبي ؟
كانت الحياة شاقة على الصبي بسبب الوحدة التي يعانيها بعد درس النحو 0
2) ما موقف الصبي مما كان يقدم إليه من علم ؟ وما الذي كان يتمناه عندئذ ؟
كان الصبي يستقل ما يقدم إليه من العلم ويتشوق إلى الكثير من الدروس 0
3) لماذا كان أمر الصبي يمثل مشقة على أخيه ؟
لأنه يضطر أن يقوده إلى الأزهر وإلى البيت فى كل صباح ومساء ، وأيضاً لأنه كان يتركه وحده لأن دراسته تقتضي ذلك 0
4) ما الظروف التي بلغت فيها مشكلة وحدة الصبي أقصاها ؟
عندما ذهب للسمر عند صديقه ( السوري ) وترك أخاه وحيداً كالعادة فحزن الصبي حزناً شديداً وقد كان ذلك بعد درس الإمام الذي انتهى بعد العشاء 0
5) كيف عبر الصبي عن إحساسه بالوحدة ؟
أجهش بالبكاء وحاول كتمه ولكن بكائه وصل إلى أذن أخيه ومع ذلك لم يغير رأيه ومضى في طريقه 0
6) كيف حاول الفتى أن يدخل السرور على أخيه بعدما عاد من سمره ؟
قدم إليه فى الصباح بعد أن أفطرا ألوانا من الحلوى كان قد اشتراها له وهو عائد من سمره 0
7) كيف تم التغلب على وحدة الصبي القاسية ؟
تم التغلب على مشكلة وحدة الصبي بحضور ابن خالة الفتى طالباً للعلم مشاركاً إياه الغرفة 0