- (وكذلك اتصلت أيام الصبي بين البيت والكتَّاب والمحكمة والمسجد وبيت المفتش ومجالس العلماء وحلقات الذكر , لا هي بالحلوة ولا هي بالمرَّة , ولكنها تحلو حيناً وتمر حيناً آخر , وتمضي فيما بين ذلك فاترة سخيفة حتى كان يوم من الأيام ذاق الصبي فيه الألم حقاً , وعرف منذ ذلك أن تلك الآلام التي كان يشقى بها ويكره من أجلها الحياة لم تكن شيئاً)
(أ) - متى عرف الصبي معنى الألم الحقيقي ؟ وما الذي اكتشفه عندئذ ؟
(ب) - كيف كان يتم علاج المرضى في الريف ؟
(جـ)- " حتى إذا كان عصر اليوم الرابع وقف هذا كله فجأة . وقف وعرفت أم الصبي أن شبحاً مخيفاً يحلق على هذه الدار " ما الشبح المخيف المقصود ؟ وكيف تأثّرت به الأسرة ؟
(د) - يرى الصبي موت أخته الصغرى جريمة مجتمعية . وضح .
الفصل التاسع جاء في امتحان : [أغسطس 2006م]
9 - (والفتى في سرير يتضور : يقف ثم يلقي بنفسه , ثم يجلس ثم يطلب الساعة , ثم يعالج القيء , وأمه واجمة , والرجلان يواسيانه وهو يجيبهما : لست خيرًا من النبي . أليس النبي قد مات!)
(أ) - تخير أدق إجابة مما بين الأقواس لما يلي:
1 - جمع " سرير " : (سُرر - أسرة - كلاهما صحيح) .
2 - مرادف " يتضور " : (يتلوّى - يتمارض - يحتضر) .
3 - " الفتى المريض " هنا : (الأزهري - طه حسين - الأخ المنتسب إلى كلية الطب).
4 - مضاد " واجمة " : (متفائلة - مقبلة - باسمة) .
(ب) - لماذا اتصلت أواصر الحزن في الأسرة ؟
أو " المصائب لا تأتي فرادى " . وضح صدق هذه المقولة من خلال ما حدث مع أسرة الصبي .
(جـ) - صف تأثير مرض الابن الشديد على كل من الأم و الأب .
(د) - دلل على وفاء الصبي لأخيه طالب الطب الفقيد .
أو بمَ عاهد الصبي الله - عز وجل - ؟ و ما مدى وفائه بعهده ؟
(هـ) - كيف تغيرت طباع الأسرة بعد استمرار طائر الموت في التحليق على الأسرة ؟
10 - (أما في هذه المرة فستذهب إلى القاهرة مع أخيك , وستصبح مجاورًا , وستجتهد في طلب العلم , وأنا أرجو أن أعيش حتى أرى أخاك قاضياً وأراك من علماء الأزهر, قد جلست إلى أحد أعمدته ومن حولك حلقة واسعة بعيدة المدى)
(أ) - ما المقصود بـ (ستصبح مجاورًا - حولك حلقة واسعة بعيدة المدى) ؟
(ب) - ما الذي رجاه الأب للصبي و أخيه الأزهري ؟
(جـ) - ما سر حزن الصبي وهو يتأهب للسفر إلى الأزهر ؟
(د) - ما العلوم التي اقترحها الأخ الأزهري على الصبي ليدرسها في الأزهر؟
جاء في امتحان : [مايو2007م]
11 - (عرفته في الثالثة عشرة من عمره حين أرسل إلى القاهرة ؛ ليختلف إلى دروس العلم في الأزهر تقتحمه العين اقتحامًا في عباءته القذرة وطاقيته التي استحال بياضها إلى سواد قاتم ومن نعليه الباليتين المرقعتين . تقتحمه العين في هذا كله , ولكنها تبتسم له حين تراه على ما هو عليه من حال رثة وبصر مكفوف , واضح الجبين مبتسم الثغر مسرعًا مع قائده إلى الأزهر)
(أ) - تخير الصواب من بين الأقواس:
1 - كان عمر ابنة طه حسين وقت حديثه : (5 - 9 - 10 - 13) .
2 - مرادف " يختلف " : (يتباين - يتعارض - يتناقض - يتردد).
3 - كان عمر طه حسين حين التحق بالأزهر : (11 - 13 - 14 - 17).
4 - مضاد " الباليتين " : (الجديدتين - المتماسكتين - المنظَّفتين - المجددتين) .
(ب) - صف حال الصبي في أول أيامه في الأزهر .
(جـ) - ما الصورة التي كانت تنظر بها ابنة طه حسين لأبيها ؟
أو كيف ينظر الأطفال - وهم صغار السن - إلى آبائهم ؟
(د) - كيف كان شعور الابنة بعد سماعها قصة " أوديب ملكاً " ؟ ولماذا ؟
(هـ) - علل : عدم ذكر الصبي لوالديه ما عاناه من حرمان مع شقيقه الأزهري .